My Guardian
جاد الهبر: حكايتنا انطلقت من ابعاد انسانية وهدفها العناية بالمسنين والمتعبين
جاد وديالا الهبر: إنسانية ولمسة حنان في خدمة المجتمع
يمثل جاد وديالا الهبر اسمان في الجالية اللبنانية حالة انسانية ولمسة حنان، ومؤسستهما الناجحة جدا My Guardian ليست مجرد شركة تجارية اذ ان اهدافها تنطلق من ابعاد خدمة المسنين والعناية بالمتعبين بعيدًا عن مفاهيم الربح والثراء.
احتفال سنوي بروح الميلاد المجيد
المؤسسة اقامت احتفالها السنوي المتزامن مع الميلاد المجيد في صالة الدلتون هاوس.
زذلك بحضور:
- صاحبي السيادة المطرانين روبير رباط وبسيليوس قدسية
- قنصل لبنان العام الاستاذ شربل معكرون
- رئيس دير مار شربل الاب اسعد لحود
- رئيس مجلس ادارة المؤسسة جان عجاقه
- فعاليات المجتمع من رجال أعمال وأصدقاء وجمهور يشهد على نجاح هذه المؤسسة.
عرّف المناسبة الفنان الكوميدي روب شحاده واضفى على الجو مسحة من الفرح.
المطران روبير رباط: المجتمع بحاجة إلى هذه المؤسسة
بارك الاحتفال بصلاة سيادة المطران روبير رباط والقى كلمة تحدث فيها عن حاجة المجتمع وخاصة المسنين الى مثل هذه المؤسسه مثنياً على اهدافها وعلى النشاط الذي يقوم به الاستاذ الهبر وعقيلته ديالا.
كلمة جان عجاقه: احترافية في دعم المسنين
كما تحدث الرئيس عجاقه في كلمته عن المهمه التي انتدب جاج وديالا نفسيهما للقيام بها،
بالتالي أكد ان مساعدة المسنين بطريقة مهنية واحترافية هو واجب انساني.
جاد الهبر: حكاية البداية بروح إنسانية
كما كانت كلمه جاد غير تقليدية بل كانت كناية عن حكاية تلاها على الحضور عن كيفيه انطلاق My Guardian بمساعدة احد المحتاجين الى قص عشب منزله ليشعر ان هناك حاجة لمد يد المعونة بروح انسانية الى متعب او مسن او مريض قسا عليه الدهر.
ديالا الهبر: الحنان الذي ألهم المؤسسة
كما لم ينس جاد ان يشكر شريكة دربه ديالا على الحنان الذي سكبته على المؤسسة،
علاوة على ذلك وجه الامتنان والتقدير الى الموظفين الذين يفوق عددهم الخمسين شخصًا.
كما توجه الى الجمهور بكافة هيئاته شاكرًا له مشاركتهم ودعمهم.
الدكتور جورج الهبر: شهادة وجدانية عن أخيه جاد
كما ألقى الدكتور الضيف جورج الهبر الاتي من اميركا خصيصًا لحضور هذا الاحتفال كلمة وجدانية تحدث فيها عن عن شقيقه جاد الانسان، المحب، صاحب اليد البيضاء، الأخلاقي.
وأضاف: هذا هو اخي مثالي الأعلى في الحياه.
ثناء الجمهور
ختاماً انتهت الحفله بثناء الجمهور على المهمة التي تقوم بها My Guardian وبالاشادة بانسانية جاد وديالا في خدمه المسنين والمتعبين.
وأيضاً نشاط “ماي غارديان” لا يقتصر على مراكز راحه المسنين في استراليا اذ ان جاد وديالا وسعا نشاطهما الخيري الى الفلبين حيث يعشعش الفقر في الاحياء والحارات وبين الاطفال المشردين والعائلات الموجوعة.
فلهناك قصدا وجالا على المعوذين وحملا لهما الهدايا بيد والدعم بيد والمحبة بالقلب. وهذا ما ظهر كشهادة حية في الفيديو الذي بُث في الامسية ليثبت بالصوت والصورة والحقيقة افعالهما الخيرية الانسانية التي تشبههما.